السبت، 27 مارس 2010

اليوم أخبرني إحد اصدقائي أن أقرب إنسان إليه هو ابن اخته.
فأخبرته أني الأخر أكن الكثير لإبن عمي ... وابن خالي.
وأنهما الأقرب لي في بلادي....
فعاد ليسألني عن الأغلى بشكل عام ...
فأجبت أنها أنتِ...
فعاد ليسألني ...
أكثر حتى من من في بلادك؟
صمت لبرهة ...
أتعلمين لم يكن صمتي تفكير ...
لأن الإجابة لا تحتاج لتفكير .... فروحي توقن بكِ انتي فقط
لكنه كان تخيلا لحجم الألم الذي سيعتريني حال رحيلي للبلاد...
وعدت لأجيب ...
بـ نعم .. هي الأغلى ...
هي الروح التي علمتني ... عشق الحياة ...
فكيف أعشق الحياة بعدها كيف اعشق غيرك ياحنين؟؟؟!

ليست هناك تعليقات: