لم أعلم بأنه سياتي اليوم الذي يصبح فيه
إتخاذ القرار من أصعب الأشياء
بحثت في أروقة غرفتي عن طيفك
لعله يساعدني ....ليخرجني مما أنا فيه
ليجمع شتات تفكيري
يرحل بنفسي لعالم السكون والإطمئنان
أحانت لحظة وداعك....؟
أم ماذا....؟
ربما ساكون مجبر على الفراق
فقد جاء اليوم الذي أرحل انا فيه
وليس انتِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق